توضيح من الدكتور عبد الحكيم بشار للرأي العام

توضيح من الدكتور عبد الحكيم بشار للرأي العام

نشر الدكتور عبد الحكيم بشار نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وعضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردستاني - سوريا, اليوم 11 تشرين الأول 2023 توضيحا للرأي العام حول محاولات التضليل عبر وسائل التواصل باسمه.

وقال الدكتور في توضيحه "إن الذباب الإلكتروني وجيوش الهكر المدرّبة لا تتوقف عن محاولة التشويش عليّ، وعلى بعض من يعملون من الرفاق الكرد في الائتلاف بجديّة إذ ينسبون إلينا أقوالاً من خلال استخدام خاصية الفوتوشوب، ومواقف مفبركة، وينشرونها على صفحاتهم الفيسبوكية، ويروّجها جمهورهم ويصدّق بعض المقربين منا"

وأكد "كل ما لم يُنشَر على صفحتي الشخصية، وموقع المجلس الوطني الكردي ومواقع أحزابه، وموقع ARK وريباز وجريدة كوردستان، و موقع روداو وكوردستان 24 وباسنيوز، وولاتي مه، ومواقع الائتلاف فهو مزوّر وملفّق، ولاعلاقة لي به، وقد تم الرد كثيراً على هذه الافتراءات الكاذبة والمغرضة التي تخدم العدو قبل كل شيء".

وجاء في نص التوضيح :

توضيح للرأي العام حول محاولات التضليل عبر وسائل التواصل باسمي

الدكتور عبد الحكيم بشار
أتعرّض لمحاولة الإساءة من قبل بعض المسيئين، كذلك عدد من المشتغلين في المجال العام، وفق قناعاتي، والمهمّة المكلّف بها من قبل حزبي PDK-S والمجلس الوطني الكردي، في أداء رسالة التمسنا الكثير من فوائدها رغم عدم مقدرتنا على حلّ كل شيء.

والانخراط في هذه المهمة يتطلّب سبلاً ووسائل تختلف عن لغة مَنْ يجلس في بيته، ويبدأ بالتنظير وتخوين كلّ من لا يتصرّف مثله، بالرغم من أنني وأمثالي من الجادين في هذا المجال نقف على خط واحد مع كلّ الغيارى الآخرين خارج المجلس الكردي والائتلاف بعيداً عن الضجيج وادّعاء المزاعم وإطلاق المفرقعات التي تسبب الكوارث، ولا تفيد، وكلكم تعلمون ماهي؟

وبسبب كلّ ذلك فإن الذباب الإلكتروني وجيوش الهكر المدرّبة لا تتوقف عن محاولة التشويش عليّ، وعلى بعض من يعملون من الرفاق الكرد في الائتلاف بجديّة إذ ينسبون إلينا أقوالاً من خلال استخدام خاصية الفوتوشوب، ومواقف مفبركة، وينشرونها على صفحاتهم الفيسبوكية، ويروّجها جمهورهم ويصدّق بعض المقربين منا.

كل ذلك تحريض رخيص كاذب مزوّر علينا، وهو إن دل على شيء فهو يدلّ على أن عملنا جاد وإننا نحن مَنْ نفيد أهلنا في مدن عفرين وسري كانييه وگري سپي؛ والمدن الكردية، وليس من هجّروا الكرد، وقدّموا الآلاف من الضحايا بشكل مجاني في معارك وحروب خاسرة، من خلال بيع الدماء وتأجير بندقيتهم التي هي تحت الطلب.

بناءً على ذلك فإن كل ما لم يُنشَر على صفحتي الشخصية، وموقع المجلس الوطني الكردي ومواقع أحزابه، وموقع ARK وريباز وجريدة كوردستان، و موقع روداو وكوردستان 24 وباسنيوز، وولاتي مه، ومواقع الائتلاف فهو مزوّر وملفّق، ولاعلاقة لي به، وقد تم الرد كثيراً على هذه الافتراءات الكاذبة والمغرضة التي تخدم العدو قبل كل شيء.

11-10-2023